قالت مصادر اعلامية ان القوات التابعه للانتقالي التي دخلت حضرموت بعذر حماية اجتماع الجميعية العموميه للانتقالي لم تغادر حضرموت الى الان ولكتها تمركزت فيها وفي قصر حضرموت المكلا
وخلال يومين وصلت سفن اماراتية محملة بالاسلاحه المتوسطة والثقيلة للانتقالي
حيث قال القيادي في المقاومةالجنوبية عادل الحسني على صفحته في تويتر
سيستمر تحشيد الإمارات لقواتها من خارج حضرموت تجاه المكلا، ثم ستقوم بالتهديد والتصعيد باجتياح سيئون.
يعلم التحالف جيدًا بحجم قوة المنطقة العسكرية الأولى في الوادي، وحينها ستتدخل السعودية كوسيط لمنع المواجهة، والاتفاق على إخراج قوات وألوية المنطقة العسكرية الأولى من سيئون، ويتم تسليم المدينة لقوات درع الوطن.
بعدها بأسابيع قليلة، يعلن درع الوطن ولاءه للانتقالي، ثم سيغضب الإصلاح وبقية المكونات المعارضة، ويصدرون بيانًا يحملون فيه الإمارات والانتقالي المسئولية.
ثم يبدأ الفصل الأخير من الحكاية في المهرة.
